تحفظ هذه الفسحة عدداً من المقابلات مع الكاتب شربل داغر، في ميادين كتاباته المختلفة، وبما يعرض مواقفه في مسائلها.
وهذا ما يجتمع في حزمتين من المقابلات: واحدة تجتمع حول الشعر، بما فيها الترجمة، وأخرى حول عمل داغر النقدي في الفن والأدب.
ووجب التنبيه إلى أن داغر يعنى بالمقابلة، على أنها ليست محادثة، بل بوصفها تندرج في النص الموازي لكتاباته ودراساته.